مختبرات اليمن
حللت اهلا وتصفحت علما
نورك ولا نور الميكروسكوب
نتمنى لك الفائده

تـشرفنا بحضورك
مختبرات اليمن
حللت اهلا وتصفحت علما
نورك ولا نور الميكروسكوب
نتمنى لك الفائده

تـشرفنا بحضورك
مختبرات اليمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 اهــــلا وسهلا بكم في  مختبرات اليمن المنتدى المتخصص بعلوم المختبرات الطبيه 

Welcome in Yemen-lab the forum which specialized in medical laboratories
مكتبة الصور
راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية  Empty

 

 راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MR.LAB

راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية  Default3
MR.LAB


عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 25/03/2011

راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية  Empty
مُساهمةموضوع: راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية    راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية  I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 12, 2011 4:58 pm

راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية
________________________________________
راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية المنعقدة بمكة المكرمة في الفترة من 21-26/10/1422هــ
اصدر المجلس عددا من التوصيات والقرارات التي تنظم شرعيا عملية الاخذ بالحمض النووي الوراثي كدليل مادي في القضايا الجنائية وقضايا البنوة والتي كثير من القضاة يجدون نوعا من الحرج في استخدام هذا الحمض النووي الوراثي كدليل يترتب عليه حكم شرعي في القضايا الجنائية وبعض قضايا البنوة لعدم وجود اجماع فقهي على مشروعية استخدام الحمض النووي الوراثي في القضايا الجنائية وقضايا النسب المتنازع فيها .
وفيما يلي نستعرض نص هذه القرارات والتي صدرت في اختتام اعمال الدورة على النحو التالي :

القرار السابع : بشأن البصمة الوراثية ومجالات الاستفاة منها .

الحمدلله وحده والصلاة والسلا م على من لانبي بعده ، اما بعد :
فان مجلس الفقه الاسلامي في دورته السادسة عشرة المنعقدة بمكة المكرمة في المدة من
21-26/10/1422هــ الذي يوافقه 5-10/1/2002م ، وبعد النظر الى التعريف الذي سبق للمجمع اعتماده في دورته الخامسة عشرة .. ونصه:
((البصمة الوراثية هي البنية الجينية - نسبة الى الجينات ،أي المورثات - التي تدل على هوية كل انسان بعينه ،وافادت البحوث والدراسات العلمية انها من الناحية العلمية وسيلة تمتاز بالدقة ، لتسهيل مهمة الطب الشرعي .
ويمكن اخذها من أي خلية (بشرية) من الدم او اللعاب او المني او البول او غيره . ))

وبعد الاطلاع على مااشتمل عليه تقرير اللجنة التي كلفها المجمع في الدورة الخامسة عشرة باعداده من خلال اجراء دراسة ميدانية مستـفيضة للبصمة الوراثية ، والاطلاع على البحوث التي قدمت الموضوع من الفقهاء والاطباء والخبراء ، والاستماع الى المناقشات التي دارت حوله ، تبين من ذلك كله ان نتائج البصمة الوراثية تكاد تكون قطعية في اثبات نسبة الاولاد الى الوالدين او نفيهم عنهما ، وفي اسناد العينة (من الدم او المني او العاب ) التي توجد في مسرح الحادث الى صاحبها ، فهي اقوى بكثير من القيافة العادية ( التي هي اثبات النسب بوجود الشبه الجسماني بين الاصل والفرع ) ، وان الخطأ في البصمة الوراثية ليس واردا من حيث هي ، وانما الخطأ في الجهد البشري او عوامل التلوث ونحو ذلك .
وبناءا على ماسبق قرر مايلي :
اولا: لامانع شرعا من الاعتماد على البصمة الوراثية في التحقيق الجنائي واعتبارها وسيلة اثبات في الجرائم التي ليس فيها حد شرعي ولا قصاص لخبر ( ادرؤا الحدود بالشبهات ) ، وذلك يحقق العدالة والامن للمجتمع ، ويؤدي الى نيل المجرم عقابه وتبرئة المتهم ، وهذا مقصد مهم من مقاصد الشريعة .

ثانيا : ان استعمال البصمة الوراثية في مجال النسب لابد ان يحاط بمنتهى الحذر والحيطة والسرية ولذلك لابد ان تقدم النصوص والقواعد الشرعية على البصمة الوراثية .

ثالثا : لايجوز شرعا الاعتماد على البصمة الوراثية في نفي النسب ولايجوز تقديمها على اللعان .

رابعا : لايجوز استخدام البصمة الوراثية بقصد التأكد من صحة الانساب الثابتة شرعا ويجب على الجهات المختصة منعه وفرض العقوبات الزاجرة ، لان في ذلك المنع حماية لاعراض الناس وصونا لانسابهم .
خامسا : يجوز الاعتماد على البصمة الوراثية في مجال اثبات النسب في الحالات الآتية :

أ – حالات التنازع على مجهول النسب بمختلف صور التنازع التي ذكرها الفقهاء سواءا كان التنازع على مجهول النسب بسبب انتفاء الادلة او تساويها ، ام كان بسب الاشتراك في وطء الشبهة ونحوه .
ب – حالات الاشتباه في المواليد في المستشفيات ومراكز رعاية الاطفال ونحوها وكذا الاشتباه في اطفال الانابيب .
جـ - حالات ضياع الاطفال واختلاطهم ، بسبب الحوادث او الكوارث او الحروب وتعذر معرفة اهلهم ، او وجود جثث لم يمكن التعرف على هويتها ، او بقصد التحقق من هويات اسرى الحروب والمفقودين .

سادسا : لايجوز بيع الجينوم البشري لجنس اولشعب او لفرد ، لأي غرض ، كما لاتجوز هبتها لاي جهة لما يترتب على بيعها او هبتها من مفاسد.


سابعا : يوصي المجمع الفقهي بما يأتي :
أ – ان تمنع الدولة اجراء الفحص الخاص بالبصمة الوراثية الا بطلب من القضاء وان يكون في مختبرات للجهات المختصة ، وان تمنع القطاع الخاص الهادف للربح من مزاولة هذا الفحص ، لما يترتب على ذلك من المخاطر الكبرى .
ب – تكوين لجنة خاصة بالبصمة الوراثية في كل دولة ،يشترك فيها المتخصصون الشرعيون والاطباء والاداريون وتكون مهمتها الاشراف على نتائج البصمة الوراثية واعتماد نتائجها .
جـ - ان توضع آلية دقيقة لمنع الانتحال والغش ، ومنع التلوث وكل مايتعلق بالجهد البشري في حقل مختبرات البصمة الوراثية ، حتى تكون النتائج مطابقة للواقع ، وان يتم التاكد من دقة المختبرات ،وان يكون عدد المورثات(الجينات المستعملة للفحص) بالقدر الذي يراه المختصون ضروريا دفعا للشك .
تسمية كواشف الحمض النووي الوراثي
________________________________________
تصنف كواشف الحمض النووي الوراثي الى نوعين احدهما يقع ضمن مناطق الجينات والاخر يقع خارج هذه المناطق , فمثلا الموقع الوراثي TH01 يقع في جين Tyrosin Hydroxilyase على كروموسوم رقم احد عشر وجزء 01 يدل على ان منطقة التتابع التي نبحث عنها تقع في المنطقة الغير مشفرة () رقم واحد في نفس المورث .


وكواشف الحمض النووي الوراثي التي تقع خارج مناطق الجينات تسمى باسماء مواقعها على الكروموسومات , فمثلا الموقع الوراثي D5S818 و DYS19 امثلة لمواقع تقع خارج مناطق الجينات يرمز حرف D كرمز لكلمة DNA ثم يعطى الرقم 5 في المورث الاول للدلالة على ان هذا المورث يقع على الكروموسوم الخامس وبنفس الطريقة فان حرف Y في المورث الثاني يدل على كروموسوم Y ثم تتبع بحرف S للدلالة على ان هذه النسخة من هذا المورث ذات تسلسل فردي ثم يختتم الاسم برقم مثل 818 او 19 يبين ترتيب هذا الموقع على الكروموسوم بناءا على تاريخ اكتشافه وتصنيفه
.

المدخل الإسلامي للهندسة الوراثية الإسلامية
________________________________________
إن علم الهندسة الوراثية يحتل مكانا مرموقا في الطب الحديث، وينمو بسرعة مضطردة، ويتطور بقفزات كبيرة غيرت كثيرا من المفاهيم الطبية التقليدية، وأعطت بدائل علاجية وبحثية نافعة للجنس البشري، عندما يستلزم العلماء العاملون في هذا الحقل بالموضوعية والأمانة العلمية وأدب المهنة.
إن من أهم وأسمى المبادئ التربوية في المنهج الإسلامي:الربط الوثيق بين تحصيل العلوم وتطبيقاتها بعد تقوى الله العظيم وطاعته والالتزام الدقيق بما أحله الله وحرمه في الكتاب والسنة. وتبعا لذلك فان العلوم واستخداماتها لابد أن تستثمر لصالح الإنسان، وسد حاجاته،والأخذ بيده إلى ما يصلح دينه ودنياه، وهذا هو العلم النافع المورث لخشية الله والذي دعا إليه الإسلام وأمر به. قال تعالى: {إِنّمَا يَخْشَى اللّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ } فاطر: 28.
والإسلام ينهي عن استخدام العلم – أي علم – للإضرار بالخلق بكل ما تعنيه الكلمة من إفساد للإنسان، وللبيئة، وللحياة الحيوانية النباتية، كما تحرم الشريعة توجيه مكتسبات العلوم للتدمير، وإثارة الحروب، وتحقيق النزعات الشريرة في التسلط والظلم والاستعلاء في الأرض استجابة لهوى النفس واستجابة لوسوسة الشيطان، فلا مفر إذا من العمل على ضبط السلوك العلمي. ولئن كانت مظاهر ذلك الضبط كثيرة فنشير هنا إلى أن من المبادئ الأساسية لمنهج التعليم الإسلامي الالتزام بالأمانة العلمية،وتحري الموضوعات والتعمق في البحث وإتقانه، قال صلى الله عليه و سلم (إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه) مجمع الزوائد 4/98.


والله من وراء القصد
mr.lab
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
راي المجمع الفقهي الاسلامي في استخدام البصمة الوراثية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» امراض الــدم الوراثية(ملف شامل بلعربي)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مختبرات اليمن :: القسم التخصصي :: علم الجيناتgenetics-
انتقل الى: